لا يوجد معنى لسطوة مقولات مثل "خليك فى حالك" او " امشى جنب الحيط" او "و انا مالى" او " كبر دماغك" او " امشى سنة و لا تعدى قناة" و غيرها من التعبيرات التى تحمل او تدور حول نفس المضمون سوى انها ترسخ لمعنى و مفهوم خطير جدا فى حياة المصريين...و هو مفهوم السلبية السلبية تحيط بنا فى كل مظاهر حياتنا ..احيانا تكون مختفية خلف ستار الاحداث و لا نرى الا اثارها المدمرة و احيانا تطل فى وجوهونا بمنتهى الوضوح و القبح معلنة عن وجودها كأمر واقع لا نستطيع فعل اى شىء حياله السلبية حولنا فى مظاهر كثيرة فى الشارع نجدها يوميا و نضحك على انفسنا بعدم مواجهتها بحجة البعد عن المشاكل و عدم التدخل فى ما لا يعنينا و نتهم من يحاول تصحيح ابسط الاخطاء او مواجهة مرتكبيها بالسفه او انه بينفخ فى قربة مقطوعة السلبية حولنا فى العمل و لا نفعل شيئأ حيالها بحجة اننا عايزين ناكل عيش... نهرب من مواجهة التقصير و لا يهمنا العمل نفسه بقدر ما يهمنا المرتب اخر الشهر....نعشق الهروب من تحمل المسئولية و نسميها تصدير و تدبيس السلبية حولنا فى العلاقات الانسانية مع الاخرين و نهرب من مواجهتها بحجة ان كل واحد مشغول بنفسه و ان اكل العيش و السعى على الرزق مخلينا ندور فى الساقية بدون تفكير فى الاخرين او الانتباه للاشياء الصغيرة التى تؤثر فى علاقتنا معهم السلبية حولنا فى المجتمع و فى امراضه المستعصية على الحل بسبب تراخينا عن اصلاح ما يفسد بحجة ان مافيش فايدة و ان مش احنا اللى مسئولين عن تصليح الكون حولنا السلبية حولنا فى الحياة السياسية - اذا كان هناك حياة سياسة من اساسه – بعزوفنا عن المشاركة الايجابية او محاولة تغيير الواقع السياسى المخزى او مقاومة الاستبداد و تبدو الحياة السياسية من اقوى الجوانب التى تظهر فيها السلبية بأقسى صورها حين يصبح لا قيمة لصوت او رأى للشعب فيمن يحكمه و حين تصبح الديمقراطية و حرية التعبير باهظة الثمن و حين يصبح التزوير او شراء الاصوات هما الاختيارات المطروحة امام صندوق الانتخابات و رغم كون السلبية السياسية هى البادية على السطح و هى اول ما يتبادر الى الاذهان عند طرح كلمة السلبية الا ان السلبية فى الجوانب الاخرى من المجتمع هى لا تقل خطورة و فتكا و ليست السلبية السياسية الا فرع من فروع شجرة خبيثة لها جذورها الممتدة فى وعى الانسان المصرى و مفاهيمه فهل اصلها الخوف؟ الخوف من السلطة بكل انواعها (سياسية – دينية – اقتصادية – اجتماعية) و الناتج عن القمع و الاستبداد الذى عاناه هذا الشعب على مر العصور...الخوف من المستقبل و ما قد ياتى به..الخوف من تغيير الاوضاع تجنبا لتطورها للأسوء و تفضيل بقاء الوضع على ماهو عليه خوفا من المغامرة بالتغيير..الخوف من اخذ المبادرة و زمام الامور و الانتظار دائما للقائد او البطل الشجاع الذى سيتقدم الصفوف و يتبعه الاخرون حتى و ان دام هذا الانتظار لعقود ام ان اصلها الانانية؟ تفضيل الذات و ارتفاع مفهوم الانا و تعظيم قيمة المصالح الاشخصية على حساب المجموعة و سيطرة مفهوم "انا و من بعدى الطوفان" على تفكير الاغلبية و الناتج عن ضعف الانتماء للوطن و المجتمع و الشعور المستمر بالظلم الاجتماعى و اهدار الحقوق السلبية حقيقة واقعة لا يمكن انكارها... و كلنا نتحمل مسؤلية ما آل اليه حال المجتمع حيث لا يمكن انكار اننا كلنا سلبيين بدرجة ما فما الحل؟ كيف السبيل الى مواجهة السلبية و القضاء عليها؟ ماهى اصول السلبية فى نفس المواطن المصرى و متى اعتبرها قاعدة مسلم بها؟ هل و اجهت فى حياتك مثال او موقف واحد تمثلت فيه السلبية و اثارها المدمرة؟ كيف نشخص السلبية و نتعرف على اسبابها الحقيقية التى تساعدنا معرفتها على مقاومة السلبية و القضاء عليها؟ ماهو البعد الاعمق فى ظاهرة السلبية؟ هل هو بعد دينى , سياسى , اقتصادى..ام اجتماعى هل بداية التغيير تاتى من مكافحة السلبية بشكل عام و منها نخلص للقضاء على اقسى انواع السلبية و هى السلبية السياسية؟ ام ان العكس هو الصحيح و قدرة الناس على التغيير السياسى و الخروج من حصار الاستبداد و القدرة على تقرير المصير هو الذى سيقضى على السلبية فى جوانب المجتمع الاخرى؟ فى انتظار اراؤكم و مشاركتكم الفعالة فى حوار مفتوح عن السلبية |
13 December 2008
السلبية الى أين ؟؟؟؟؟
Posted by أنا و صاحبى at 6:24 AM 17 رأيك يهمنا
24 October 2008
بيكم هنكمل
لولا اختلاف الاذواق مازلت الاراء مختلفه فى العدد الاول البعض قال ان تقسيم الكتاب من الداخل مكانش موفق وان الكتاب كان المفروض يتقسم بشكل مخصص لكل قسم حسب نوعه والبعض قال ان الغلاف كان زحمة اوى واسم الكتاب مكانش ظاهر بين الزحمة وانه مكانش جذاب -- فى العدد الثانى البعض قال ان الكتاب كده اصبح تقليدى جدا وان تقسيم العدد الاول كان اجمل لأنه كان بيقتل اى حالة من الملل لأنك ممكن تقرأ مقال عميق جدا وتخرج منه على نص ساخر وبعدين تقرأ قصيده عامية او فصحى وبعدين ترجع على نص ادبى فكنت بتشعر بحالة التدوين زى ما هى وفى النهاية فإن جودة الكتابه نفسها هى اللى بتحكم مش التقسيم --- فى الحقيقه كلنا اغفلنا نقطه مهمة جدا اننا بنكتب حاليا للناس مش للمدونين وان كان دا مهم جدا ولكن احنا هدفنا نخرج للناس مش نقرأ لبعض .. ومش كل الناس بتحب القراءه او بتقبل عليها عشان كده احنا عملنا كذا بحث فى المكتبات وبياعين الكتب عشان نوصل للشكل اللى ممكن يجذب القارئ اللى بيتردد عليهم ووصلنا لشكل الغلاف اللى صدر بيه العدد الثانى حاليا يهمنا رأيكم فى تقسيم الكتاب من الداخل -- فى شكل الكتاب -- فى حجمه -- فى توزيعه -- طرق مقترحه للاعلان عنه -- رأيكم فى العددين وبتفضل اى عدد منهم وليه ؟ هل لو تم تصغير حجم الكتاب لحجم كتب الجيب المعتاده يكون افضل ؟ المحافظه على التيمه اللى خرج بيها العدد الثانى للسلسلة ؟ المحافظه على التيمه اللى خرج بيها العدد الاول للاعداد الخاصه من السلسلة ؟ تقييمك الشخصى لنجاح الاعداد وحفلات التوقيع ؟ رأيك السلسلة اضافة ايه للتدوين ؟ لو سمعت اراء من غير مدونين عن الكتاب انقلها لنا من فضلك لو فى اسئله تانيه عايز تجاوب عليها ممكن تضيفها وتجاوب عليها |
Posted by أنا و صاحبى at 10:41 PM 4 رأيك يهمنا
24 August 2008
تغطيه مؤقته لحفلة مدونات مصرية للجيب
Posted by أنا و صاحبى at 1:43 AM 34 رأيك يهمنا
19 August 2008
مصر فى قطعة جاتوه - العدد الثانى
وعدناكم ووفينا كان اول اصدار يفصح عن المدونين ليخرج بهم خارج دائرة مستخدمى النت هو الكتاب الاول ـ"مشروع وطن "ـ يوم 22/5/2008 والان العدد الثانى ـ"مصر فى قطعة جاتوه"ـ ننتظركم فلا تطيلوا علينا موعدنا السبت 23/8/2008 بساقية الصاوى بالزمالك اسفل كوبرى 26 يوليو وامام سنترال الزمالك بشارع 26 يوليو - اقرب محطة مترو انفاق هى جمال عبد الناصر |
Posted by أنا و صاحبى at 8:04 PM 9 رأيك يهمنا
15 August 2008
لم نصبح مجرد سلسلة كتب جديده وانما تحولنا الى منحى فكرى يؤسس لقاعدة تأريخ شعبى ربما تمتد للابد ---------- جزء مختصر ومبسط من دراسة بحثية عن النشر الحديث ---- تواجه القاهرة ازمة قراءه بدأت مع عصر الانفتاح واذدياد دور الاعلام فى توجيه الثقافه والافصاح عنها .. منذ ذلك الحين ولم تعد آلية النشر تقوم بدورها بالشكل الذى يجب ان تكون عليه فتحول النشر من علم له اسس ومنهج يسير فى اتجاه متوازى مع تقدم الثقافات واثرائها الى ان اصبح النشر هو تجارة تسويق كتب وتحول المؤلف الى القيام بدور الناشر ...ان النشر ليس مجرد مطبعة واوراق واحبار ولكن هو علم قامت عليه حضارات وافردت له اقسام وبحوث ودراسات بجامعات عالمية ويشير الدكتور شعبان خليفة استاذ ورئيس قسم علم الوثائق والمكتبات بجامعة الاسكندرية فى كتابه "النشر ومؤسساته الحديثه "ـ ويقول "الحقيقه ان النشر لا يساعد فقط على التقدم والتحضر وليس دلالة على التحضر وحسب بل هو التقدم ذاته لأن التقدم هو أن نبدأ من حيث انتهى الاخرون ولا يمكن ان نعرف اين وصل الاخرون الا اذا كانت المعلومات منشورة ومتاحة حتى نبنى عليها "ـ هذا ولو ذهبنا الى نفس المنحى الذى اشار اليه الدكتور شعبان فإننا يجب ان نتعرض الى ماذا ننشر ؟ يرجع مصطلح الكتاب الى انه رسالة فكرية سجلت على وسيط خارجى قابل للتداول والتناول بين الناس بشفرة معينة او رموز محددة متفق عليها (وهى اللغه سواء حسب ثقافة قارئها او قدرته على التعامل معها كلغة برايل) وبالرغم من ذلك فإن الكتاب بمعناه الخاص لم يكن له مفهوم موحد متفق عليه بين جميع الدول حتى عام 1964 حيث كانت كل دولة تفهم الكتاب بطريقتها الخاصة فالبعض يعرفه على اساس عدد صفحاته او طريقة صدوره او ثمنه ومن هذا التفرق فى المفاهيم كان لا يمكن جمع احصائيات او الخروج بمؤشرات عامه ومن ثم التخطيط المبنى على حقائق حتى قامت منظمة اليونسكو بوضع تعريف للكتاب عام 1964 وطالبت الدول الاعضاء بالاخذ به واعتماده فى الاحصائيات والمحافل الفكريةتندرج سلسلة مدونات مصرية للجيب تحت تعريف الدوريات الذى وضعته ايضا منظمة اليونسكو فى نفس العام وقد عرفتها اليونسكو على انها " مطبوع يصدر على حلقات او على اعداد بعنوان واحد بطريقة منتظمة او غير منتظمة بأقلام العديد من الكتاب ويقصد به ان ينشر الى مالا نهاية" ولعل اخص خصائص السلسلة (الدورية ) انها ليس لها نهاية محددة بل هى مستمرة حتى وإن منعتها ظروف مادية او سياسة او اجتماعية من الاستمرار فليس ذلك بسبب نفاذ او انتهاء المادة العلمية ، على عكس الكتاب فمهما تعددت مجلداته فله بداية ونهاية يقف عندها اما السلسلة فنحن نشرع فى اصدارها ولا نحدد سنة معينة او عددا بذاته تتوقف عنده ويشير الدكتور شعبان خليفة فى نفس المرجع السابق الى مميزات الدوريات ـ" تعدد وجهات النظر والاراء التى تحملها على عكس الكتاب الذى يعالج الموضوع من زاوية واحدة - سرعة صدور الدورية مما يعنى دائما حداثة المادة وتجددها باستمرار – سعة الدائرة التى تتحرك فيها الدورية عن الكتاب - انخفاض اسعار الدوريات عموما عن اسعار الكتب "ـوان كانت السلاسل قد تقدم كاتب بمضمون ما لا يعبر بالضرورة عن اتجاهه الكامل او اسلوبه الا انها تشير الى وجوده واحيانا تؤسس لقلمه وان كنا مازلنا نواجه ازمة قراءه فإننا ايضا نواجه ازمة تأريخ فى الفترة الحالية لذلك فالتأريخ الان ما هو الا تأريخ شعبى كما فعل الجبرتى فى حياته وان كنا فى الوقت الحالى نتعامل مع مدونات مصرية للجيب على انها سلسلة تجمع اعمال مجموعة من الشباب فأن البعض يرى انها فى فترة مستقبلية قادمة سوف تصبح مرجع للتأريخ الشعبى للحياة المصرية كما ان العمل فيها يتجه الان ليعتمد على طرق منهجية مبنية على اسس علم النشر الصحيح .. حتى وان لم تكن تلك المنهجية معتمده فى معظم دور النشر المصرية وان لم تبدو ذات اهمية او اضافه بنسبة كبيره الا انها مع مرور الوقت سوف تٌرسى لمنظومة متكاملة تربط بين القارئ والمؤلف والتوزيع حتى تتحقق الافاده الكاملة ومن الجدير بالذكر ان اتفاقا قد ابرم بين مدونات مصرية للجيب والاعلامى مصطفى الحسينى صاحب مشروع دار الكتب لتوثيق الكتب العربية على التعاون فى تفعيل دور الكتاب ووضع خطة لتأسيس دار نشر شابه تنبنى على اسس ومنهجيات علمية حديثه ومتطورة |
Posted by أنا و صاحبى at 7:33 PM 2 رأيك يهمنا
23 June 2008
دعوة مفتوحة للحوار...فى شرع مين؟
Posted by أنا و صاحبى at 2:06 PM 41 رأيك يهمنا
06 June 2008
بخصوص استقبال الاعمال الجديدة
يتم استقبال الاعمال على الايميلات المخصصه لكل نوع ويتم ارسال نسختين من الايميل نسخه لأيميل المخصص لنوعية الكتابات ونسخه اخرى لأيميل أ/ أحمد مهنى و أ/ أحمد البوهى أصحاب الفكره والمسؤلين عنها على هذا الميل و يرجى ايضا فى حالة ارسال نفس العمل على اكثر من ايميل من ايميلات التصنيفات او فى حالة ارسال اكثر من عمل منفصل على كل ايميل من ايميلات التصنيف على حدة ان يتم توضيح ذلك فى كل ايميل من الايميلات المرسلة حتى يسهل ذلك على فريق العمل ------------------ ويسعد فريق العمل تلقى اى اقتراحات او استفسارات على الايميلات الشخصيه احمد مهنى احمد البوهى البيانات المطلوبة فى كل ميل مرسل هى كالتالى الاسم ثلاثى مع ذكر هل ترغب فى نشره ام ترغب فى نشر اسم مستعار - مع ذكر الاسم المستعار فى حالة عدم الرغبه فى نشر الاسم الحقيقى المحافظة اسم المدونة لينك المدونة أرقام التيلفون - ضرورى نسخه مكتوبه من التدوينه (البوست) المراد نشرها مع وضع لينك التدوينه فى الايميل (اللينك والبوست نفسه مكتوب) وملف وورد مرفق به التدوينات المرشحه مكتوبه والتى تم كتابتها فى الايميل ايضاً عبارة " أوافق على النشر" مكتوبة فى الميل و فى كل ملف ورد من الملفات المرفقة عنوان ورقم تليفون أقرب مكتبه منك او اقرب مكتبه فى المحافظة او القريه او مركز توزيع جرايد - كشك جرايد ----------- نرجو مراعاة البيانات السابقه بعد اذنكم |
Posted by أنا و صاحبى at 1:05 PM 24 رأيك يهمنا
عندما تحدثوا عنا
Posted by أنا و صاحبى at 1:16 AM 1 رأيك يهمنا
31 May 2008
من كواليس العدد الاول
الصورتين دول كانوا اول خطوة للتخطيط للفكرة على الورق .. الورقتين دول مازلنا محتفظين بيهم وهنفضل محتفظين بيهم لأنهم اول شئ بدأنا بيه مشروع كبير والحمد لله تم انجازه فى فترة صغيره جداً .. الورق دا اتكتب الساعه 11 بالليل على قهوة تعبانه وهلكانه فى بولاق ابو العلا ورا وكالة البلح وكنا راجعين من الساقيه مشى للاسعاف .. انا والبوهى قعدنا على القهوة وكالعاده احمد طلب سحلب واثر عليا واقنعنى انى اطلب سحلب بس السحلب طلع تعبان جدا واحمد نده للقهوجى وقاله انه مش عايز السحلب دا لأنه مليان نشا وميتشربش و دفعنا فلوس السحلب 5 جنيه والراجل وهوا شايل الكوبيات مليانه زى ما هى وقعت منه واتكسرت كوبايه ..المهم واليوم عدى على خير وجبنا خط محمول عشان نستقبل عليه تلفونات الفكره وشحنا الخط وروحنا الساعه اتنين بالليل وكنا خلاص صرفنا كل اللى معانا وكل واحد معاه اللى يروحوا بالعافيه تانى يوم احمد صحى من النوم لاقانى عملت جروب الفيس بوك وعملت البانرات الخاصه بالفكره ونزلت البوست على المدونه هنا ولفيت على المدونات وخدت اجازة من الشغل وعيشت حياتى بقى فى الدعايا للفكره والتخطيط ليها نظارتى وورق الفكره وكارت دار اكتب للنشر وصيغة الاذاعه القديمه للمدونه كانت هذه البدايه .. ارهاق ذهنى شاق .. سهر وتعب .. حالة من عدم التواصل مع الذات .. اجازات من العمل .. اتصالات .. مقابلات .. جهد انا وأحمد البوهى ومناقشات عميقه حول الكتاب احمد البوهى وانا اللى هو احمد مهنى البوهى أثناء كتابة مقدمة الكتاب احمد مهنى واستغراق تام فى المطالعه لبروفة الكتاب الدكتور احمد سلامه وانا والبوهى فى حوار صحفى عن الفكره وحضر الحوار الاستاذه ايناس لطفى والصديق احمد الصباغ صورة من مقهى البورصه تجمع عدد من المدونين اتوسطهم انا والبوهى ومعنا المهندس محمد عصفور المدينه والدكتورمحمد دكتور حر ومصطفى الحسينى صاحب البوابه ومحمد فتحى من موقع ابناء مصر وابراهيم عادل والصباغ ومحمود ناسا والجعفرى وغيرهم والصورة الجماعيه دى اتكررت اكتر من مره مع ناس تانيه بس الصورة دى بالذات انا جيت فيها اجرى وخدوها وانا مش مستعد ------- هذا هو نتاج الجهد الذى بذلناه وان كنا لم نصل الى افضل النتائج لكن حاولنا وبكم سنصل الى الافضل دائماً ولا تتخيلوا كم سعادتى كلما تابعت المدونات ووجدتهم يتحدثون عن فرحتهم بذلك اليومومازلنا ننتظر ارائكم التى سنبنى عليها خطتنا القادمه ونتقبل النقد لأبعد الحدود----على الهامشكل ما بنزل انا وبوهى وسط البلد بيبقى عايز يروح القهوه بتاعة وكالة البلح عشان يدفع للراجل تمن الكوبايه اللى اتكسرت ونسترجع ذكريات بداية الفكره ونطلع ورقه وقلم ونفكر فى فكرة جديده فى ذكيات كتير جميله عن الفكره يمكن نتكلم عنها بعدين معلش احنا مقصرين هنا فى المدونه بس والله مش لاقين وقت حتى مش عارفين ننزل بوستات على مدوناتنا الشخصيه مزاج وانكسارات طبعا المفروض ان المدونة دى كانت مدونتى انا وصاحبى وكنا هنتكلم فيها عن ارهاصتنا بس خلاص ولحين عمل موقع لفكرة مدونات مصرية للجيب هيتم عمل مقر جديد لمدونة انا وصاحبى وهنبقى نعلن عنه لما يخلص طبعا اللى تابعونا من البدايه كانوا عارفين انها مدونه واذاعه وده بردو اللى هيحصل هتبقى مدونة واذاعه وهتفضل المدونه دى للتعبير عن فكرة مدونات مصرية للجيب |
Posted by أنا و صاحبى at 11:09 PM 13 رأيك يهمنا